البحث

المصحف الإلكتروني الآية رقم 1 من سورة القدر

إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ



إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ

إنا أنزلناه في ليلة القدر

سورة القدر 1 - (إنا أنزلناه) أي القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا (في ليلة القدر) أي الشرف العظيم

إنا أنزلنا القرآن في ليلة الشرف والفضل, وهي إحدى ليالي شهر رمضان.

إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ

يُخْبِر تَعَالَى أَنَّهُ أَنْزَلَ الْقُرْآن لَيْلَة الْقَدْر وَهِيَ اللَّيْلَة الْمُبَارَكَة الَّتِي قَالَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ " إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَة مُبَارَكَة " وَهِيَ لَيْلَة الْقَدْر وَهِيَ مِنْ شَهْر رَمَضَان كَمَا قَالَ تَعَالَى " شَهْر رَمَضَان الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآن " قَالَ اِبْن عَبَّاس وَغَيْره أَنْزَلَ اللَّه الْقُرْآن جُمْلَة وَاحِدَة مِنْ اللَّوْح الْمَحْفُوظ إِلَى بَيْت الْعِزَّة مِنْ السَّمَاء الدُّنْيَا ثُمَّ نَزَلَ مُفَصَّلًا بِحَسَبِ الْوَقَائِع فِي ثَلَاث وَعِشْرِينَ سَنَة عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ قَالَ تَعَالَى مُعَظِّمًا لِشَأْنِ لَيْلَة الْقَدْر الَّتِي اِخْتَصَّهَا بِإِنْزَالِ الْقُرْآن الْعَظِيم فِيهَا .




إبدأ بالكتابة وسوف تظهر النتائج تلقائيا